يعد المستوى العالي من مضادات الأكسدة القوية الموجودة في مستخلص قشر الليمون أمرًا رائعًا كعنصر مضاد للشيخوخة. يمكن أن تساعد في منع الخطوط الدقيقة والتجاعيد في شكل الشيخوخة المبكرة. سيكون لديك بشرة أكثر شبابا وأكثر شبابا ومتوهجة. المساعدة على التخلص من الخطوط والتجاعيد تأتي من قدرة مستخلصات الفاكهة على تحفيز إنتاج الكولاجين. كلما زاد إنتاج الكولاجين لديك، كلما تمكنت بشرتك من مقاومة علامات الشيخوخة بشكل أفضل.
2. يحسن الترهل وفقدان المرونة
يوجد فيتامين C في مستخلص قشر الليمون الذي يمكن أن يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، والذي يمكن أن يساعد في منع الترهل أو فقدان المرونة. مع تقدم السن، لا تنتج البشرة الكثير من الكولاجين المفيد، الذي يشبه اللبنات الأساسية للبشرة الصحية. إن العثور على المنتجات التي تعمل على تحسين مستويات الكولاجين وتحفيز الإيلاستين سيجعل البشرة أكثر امتلاءً وثباتًا. ستلاحظ أنه مع مرور الوقت، يحتفظ الجلد بالمرونة التي تجعله يرتد بشكل أفضل ويبدو أقل ترهلًا.
3. قد يحارب حب الشباب
عندما يكون حب الشباب موجودًا في الجلد، فإن استخدام المنتجات التي تحتوي على مكونات معروفة مثل حمض الساليسيليك يمكن أن يساعد، ولكن من المفيد تجربة المكونات الطبيعية مثل مستخلص قشر الليمون في علاجات العناية بالبشرة بسبب خصائصها المضادة للبكتيريا والميكروبات والفطريات. . كل تلك الحالات البكتيرية تساهم في المزيد من حب الشباب. وكأنهم يتغذىون على ذلك، ويتكاثرون مسببين حب الشباب والعيوب، بالإضافة إلى الزيوت الزائدة في الجلد. استخدام منتجات التنظيف التي تحتوي على مستخلص قشر الليمون يمكن أن يزيل البكتيريا السيئة ويزيل السموم من الجلد. بهذه الطريقة، سينتهي الأمر ببشرتك بإنتاج عدد أقل من نتوءات حب الشباب والعيوب.
4. يساعد على تحسين فرط التصبغ
فرط التصبغ هو بقع داكنة على الجلد. بعضها ناجم عن أضرار أشعة الشمس أو الشيخوخة أو وراثية. من الناحية المثالية، تريد إزالة تلك البقع الداكنة للحصول على بشرة خالية من العيوب. يعمل مستخلص قشر الليمون على تثبيط إنتاج التيروزيناز، والذي لن يساعد فقط على منع ظهور البقع الداكنة الجديدة على بشرتك، ولكنه يمكن أن يتلاشى أيضًا في هذه العملية. هذه طريقة أكثر لطفًا لتحسين البقع الداكنة ولون البشرة بشكل عام، بدلاً من استخدام منتج أكثر قسوة يحتوي على الهيدروكينون، والذي يمكن أن يسبب تهيج الجلد.
5. يحارب الجذور الحرة التي تضر الجلد
عند محاولة محاربة الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي الذي يسبب الشيخوخة المبكرة وتلف الجلد، فإن مستخلص خميرة قشر الليمون يكون شديد التركيز وقوي. ستلاحظين أن البشرة محصنة ضد الأضرار البيئية التي قد تجعلها تبدو باهتة وخالية من التألق. يأتي الضرر البيئي من الجزيئات السيئة الموجودة في الهواء والتي يمكن أن تهاجم الجلد وتؤدي إلى شيخوخة الجلد. تحتاج بشرتك إلى محاربة هذا الضرر ويمكن أن تكون المنتجات التي تحتوي على مستخلص قشر الليمون مفيدة كجزء من ترسانة الدفاع عن بشرتك.
6. يعزز الإشراق الطبيعي بفيتامين C
يتم تعزيز إشراقة البشرة المتوهجة بفضل فيتامين C أو حمض الأسكوربيك الموجود في قشر الليمون، باعتباره مكونًا طبيعيًا في منتجات العناية بالبشرة. ستصبح بشرتك أكثر توهجًا وتتمتع بإشراقة تحسد عليها. يعد فيتامين C مكونًا خارقًا نستخدمه في العديد من منتجاتنا الفعالة في
7. تقشير فائق
يحتوي قشر الليمون على حامض الستريك الذي يمكن أن يساعد في تقشير خلايا الجلد الميتة وتحسين تجديد شباب الجلد. بما أن قشر الليمون يعتبر حمض ألفا هيدروكسي، فإنه سوف يقشر الجلد كيميائيًا في كل مرة تستخدمينه. ولهذا السبب فهو عنصر شائع في العديد من المقشرات والمقشرات. إنه يساعد حقًا على جعل بشرتك ناعمة وسلسة للغاية. إن التقشير الفائق للطريقة التي يعمل بها هذا المكون الطبيعي للعناية بالبشرة أمر مدهش حقًا. ستلاحظين الفرق في المرة الأولى التي تستخدمين فيها المنتجات التي تحتوي على أحماض ألفا هيدروكسي.
8. يقلل من الزيوت الزائدة في الجلد
يمكن أن يساعد حمض الستريك الموجود في قشر الليمون على إذابة الزيوت الزائدة التي يمكن أن تسبب الرؤوس السوداء وانسداد المسام. ستلاحظ انخفاضًا في إنتاج الزيت الزائد في بشرتك عند استخدام منتجات العناية بالبشرة القائمة على الحمضيات. قلة الزيوت المتراكمة على البشرة المحاصرة في المسام، ستجعلها تبدو أصغر حجمًا وأكثر نعومة.